أنواع الصِّحَارَة النَّصُوْرِيَّة
المَوْتُ جُزءٌ من الحَيَاةِ وَكُلٌّ مِنَّا سَيَمُوْتُ يَوْمًا مَا. عِنْدَمَا يَمُوْتُ شَخْصٌ عَزِيزٌ عَلَيْنَا، فَمِن الطَّبِيْعِيِّ أَنْ نُقِيْمَ مَكَانَ دَفْنٍ لَهُ أَوْ لَهَا. صَحْنٌ جَمِيْلٌ هُوَ وَسِيْلَةٌ جَيِّدَةٌ لِوَضْعِ نِصْبٍ خَالِدٍ تُخَلِّدُ لَنَا الْوَفَاءَ لِأَحِبَّائِنَا.
تَتَنَوَّعُ أَنْوَاعُ الصِّحَارَةِ النَّصُوْرِيَّةِ، فَمَا إِذَا كُنْتَ تَحَبُّ أَنْ تَخْتَارَ صَحْنًا وَاقِفًا أَوْ وَاجِفًا هِيَ سُؤَالٌ مُهِمٌّ يَنْبَغِي أَنْ تَطْرَحَهُ عَلَى نَفْسِك.
اخْتِيَارُ الصِّحَارَةِ النَّصُوْرِيَّةِ الْمُنَاسِبَةِ هُوَ قَرَارٌ مُهِمٌّ يَجِبُ اتِّخَاذُهُ عِنْدَ نُدُوْلِ الْحَزْنِ لِفَقْدَانِ شَخْصٍ عَزِيزٍ. لَنَا نُوْعَا مُخْتَلِفَا مِنَ الصِّحَارَةِ النَّصُوْرِيَّةِ الَّتِي تَخْتَلِفُ فِي الْحَجْمِ وَالشَّكْلِ وَالْمَادَّةِ. اخْتِيَارُ الصِّحَارَةِ النَّصُوْرِيَّةِ يَتْوَقَّفُ عَلَى اخْتِيَارَاتِكَ الشَّخْصِيَّةِ وَالْمِيَزَانِيَّةِ الْخَاصَّةِ بِكَ.
الْمَوْتُ هُوَ مَوْضُوْعٌ تَتَجَنَّبُهُ الْكَثِيْرُ مِنَ النَّاسِ. إِنَّهُ حَزِيْنٌ وَمُؤْلِمٌ وَلاَ يُرِيْدُ أَحَدٌ أَنْ يَفْكُرَ يَوْمًا مَا أَنَّهُ لَنْ يَكُوْنَ هُنَاكَ. وَلَكِنْ إِنَّ الْمَوْتَ هُوَ جُزْءٌ طَبِيْعِيٌّ مِنَ الْحَيَاةِ وَسَيَمُوْتُ الْجَمِيْعُ يَوْمًا مَا. عِنْدَمَا يَمُوْتُ شَخْصٌ عَزِيزٌ عَلَيْكَ، فَإِنَّهُ مُهِمٌّ أَنْ تَخْتَارَ صَحْنًا جَمِيْلًا لِتُقَدِّمَ لَهُ أَوْ لَهَا تَأْبِيْنًا مُلَائِمًا.
إِذَا كُنْتَ تَبْحَثُ عَنْ صَحْنِ نَصْرِ الرِّمَادِ، لَدَيْكَ الْعَدِيْدُ مِنَ الْخِيَارَاتِ. تُقْدِمُ شَرِكَةُ مَاسَرْشْمِدْتُ جَمِيْعَ أَنْوَاعِ الصِّحَارَةِ النَّصُوْرِيَّةِ الْمُخْتَلِفَةِ.